رئيسية القسم
>>>
سماحة السيد محمد الحسيني
>>>
دروس ومحاضرت :
ألقاها سماحة السيد الحسيني .
إحصائيات
هذا القسم ( دروس ومحاضرت ) :
العدد :
16 ،
مرات المشاهدة :
31113 ،
مرات التحميل :
15109 .
الإحصائيات العامة
:
العدد :
34 ،
مرات المشاهدة
:
89687 ،
مرات التحميل
:
39143 ،
الصفحات المستعرضة
:
215035 .
العرض الإفتراضي/
الجديد /
العرض حسب : الاسم
| المدة
| الحجم
| مرات المشاهدة
| مرات التحميل
العلامة السيد محمد علي الحسيني: الاسلام هو دين الوسطية والاعتدال إن شعوب و بلدان عالمينا العربي و الاسلامي، لازالت المشاکل و الازمات الناجمة عن التطرف و الغلو و التعصب تعصف بها و تشکل تهديدا لأمنها و إستقرارها. قال الله سبحانه و تعالى في کتابه الکريم: (ا
(عقيدة المسلمين بالامام المهدي) فکرة و مبدأ المنقذ العالمي، ليست بفکرة و مبدئا طارئا، وانما يضرب بجذوره في أعماق التأريخ، وکل الامم و الملل و الشعوب و الاديان و الطوائف تؤمن بها بصورة او بأخرى، غير أن الذي نجده في ا
علامه سید محمدعلی حسینی: این پیام من به فرزندان اسحاق و اسماعیل است. ای فرزندان عموی ما اسحاق پیامبر فرزند ابراهیم پیامبر! بدانید که ما مسلمانان، پسرعموی شما اسماعی
Cleric Mohamed Ali El-Husseini: My Message to the Descendants of Isaac and Ishmael O our cousins, followers of Prophet Isaac, son of Prophet Abraham: Know that we are your cousins and followers of Prophet Ishmael, son of Prophet Abraham. We both belong t
الرسالة الثانية للعلامة السيد محمد علي الحسيني :اعطى الله الحرية للناس اجمعين في اختيار عقائدهم لنرفض كل الحروب، لنقف في وجه الاشرار، لنتعاون جميعاً ونواجه الإرهاب بإسم الأديان
برنامج " ويسألونك 3" يجب على الاسئلة التالية سماحة العلامة السيد محمد علي الحسيني 1.هل حقيقة وواقعا أنتم الشيعة تسبون وتشتمون أم المؤمنين والصحابة؟ 2.ما هي أهمية الإعلام في عصرنا الراهن ، وما هي الأسس الشرعية للعمل في هذا القطاع الحساس ؟ 3.هل عبارة: - أ
قال العلامة السيد محمد علي الحسيني بمدخلته حول بعض أحوال وسائل الاعلام " للأسف، وصلنا إلى مرحلة إعلامية يرثى لها بالفعل، نجد أن شراء بعض أصحاب الأقلام ذات النفوس المرتهنة إلى المال، بل إلى من يدفع لها أكثر،تكتب حسب الطلب بعيداً عن الحق و الحقيقة ،والهدف و
الوطن في المنظور الإسلاميّ وللأوطان في دم كلّ حر.. يد سلفت ودين مستحق هو مهوى الأفئدة..هو الدار والمقام ..نتنفس منه هواء ونمشي على ترابه والرؤوس شامخةٌ ..يعطي بسخاء..لأجل ذلك كان حبُّه إيماناً.. هو الوطن ..لأجله ترخص الأنفس، وبعزّه واستقراره تعلو هامة